قصتنا
من الصعب تقليد المذاق المميز للزبدة الدنماركية الأصيلة. لقد حاولت العديد من الدول الاخرى انتاج زبدة بنوعية عالية ولكن جميع محاولاتهم باءت بالفشل.
تاريخ زبدة لورباك
إنّ التميّز والطعم الطيب هما صفتان يصعب الاتّصاف بهما، لكن طالما عرفت بهما الزبدة الدنماركية. منذ 1911 لم تتمكن إلا المنتجات المميزة والتي تخضع لاختبارات متواصلة من التذوق دون رؤية المنتج من حمل هذه العلامة التجارية للزبدة الدنماركية. ولا زالت هذه المعايير العالية للجودة تطبّق على منتجات لورباك حتى اليوم. وفي الواقع ليتم التأكد من كون الزبدة التي تصل اليكم لتضعوها في الثلاجة هي الزبدة الأصلية التي تحبونها فيتعين تقديم عينات منها لخبرائنا المستقلين كل أسبوع. يمكنكم اليوم رؤية العلامة على اسم لورباك حتى اليوم، فهي تصوّر أداة موسيقية تشبه الأبواق المنفصلة من العصور البرونزية والتي أصبحت من علامات الدنمارك المميزة. لأن هذا ما تستحقه أفضل الأطعمة ذو الجودة العالية.
زبدة لورباك اليوم
في عام 1957 حل اسم الزبدة الذي نعرفه و نحبه لورباك, محل اسم القديم لورماك. منذ ذلك الوقت أصبحت الدنمارك ترحب بالدول الأخرى لتجرب الزبدة المحضرة من القشدة الطازجة. و سرعان ما صارت زبدة لورباك مكوناً رئيسياً في المطبخ لا يمكن الاستغناء عنه. وخلال الستينيات وحتى الآن، انتشر حب لورباك في المملكة المتحدة والدنمارك لكل أنحاء العالم، حتى أصبحت لورباك اليوم تباع في 95 بلداً حول العالم. تلقت زبدة لورباك العديد من الدعم من محبيها الأوفياء الذين يستحقون طعمها الرائع و يستخدمونه بطرق جديدة و مبتكرة.
جودة زبدة لورباك
إنّ لورباك زبدة مكتفية بذاتها وواثقة من جودتها. حيث يعرف نظامنا الصارم للحفاظ على النوعية بكونها أحد أفضل هذه الأنظمة على مستوى العالم. زبدة لورباك ذات لون رائع. محضرة بعناية باستخدام 20 كيوغرام من الحليب الطازج, كيلوغرام واحد من الزبدة الأصيلة و رشة من الملح وعلى مر أكثر من قرن، وضعت لورباك المعايير للجودة العالية والنوعية الممتازة والطعم الرائع. قوام متماثل و طعم مميز إنها بالأكيد زبدة لورباك. أما مهمتكم أنتم فهي ببساطة أن تتمتعوا بلورباك وقدرتها الرائعة على تعزيز طعم أطباقكم الخاصة بطريقة لا مثيل لها
